خلال الستينات، سلكت قطر منحىً ثابتاً من التطوّر بحيث انضمّت العديد من الشركات والخدمات إلى امتيازات شركة الدرويش. ولم تتوقّف مجموعة الدرويش بطموحاتها عن تخطّي إمكانيّاتها وقد ساعدت روح الرّيادة هذه، إلى جانب الرّؤية الشاملة، على زرع سمعة حسنة للشّركة عبر الأمّة والمنطقة ككلّ.
إذا رغبتم في الحصول على رسالتنا الإخباريّة يرجى التّسجيل أدناه.