الدوحة، قطر – ۲۹ سبتمبر٢٠١٦: بوتيك روجيه وجاليه من شارع سانت أونوريه، باريس إلى لاجونا مول، الدوحة: روجيه وجاليه تكشف عن عنوان جديد للإلهام والبهجة مع أولى متاجرها على الإطلاق في الشرق الأوسط.
أقيمت مراسم الافتتاح تحت رعاية سعادة السيد ايريك شوفالييه، سفير الجمهورية الفرنسية لدى دولة قطر، بحضور السيد بدر الدرويش، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي في الدرويش القابضة، والإدارة العليا في لوريال ميدل إيست ولاجونا مول، وكبار الضيوف وممثلي وسائل الإع ام. وفي أحدث إضافة إلى عالم العلامات التجارية الرائدة في لاجونا مول، يأتي متجر روجيه وجاليه وفاء بوعد لاجونا مول في اجتذاب عم اء جدد، إضافة لعملائه الحاليين. ومواصلة ابداعاته من خ ال التحديث المتواصل لتجربة التسوق.
وبمناسبة هذا الحدث، قال السيد بدر الدرويش، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي في الدرويش القابضة: ‘نحن ممتنون لاختيار روجيه وجاليه أن تنطلق بأول متاجرها الشهيرة في الشرق الأوسط على الإطاق من لاجونا مول في قطر. ويوفر لنا تعاقدنا مع روجيه وجاليه مجالاً جديداً للنمو تعزيزاً لإمكاناتنا في تقديم السلع الفاخرة لعملائنا.
بدأت قصة روجيه وجاليه عندما افتتح أرمان روجيه وشارل جاليه، وهما شريكان ونسيبان ورائدا أعمال، أوّل Boutique de Bonheur أي ‘متجر السعادة’، في قلب باريس.ومن بين أولى ابتكاراتهما نذكر ماء كولونيا Jean Marie Farina وهو عطر مستوحى من Aqua Mirabilis ذو الخواصّ المفيدة للصحّة، الحائز على براءة اختراع من كلّيّة الطبّ في جامعة كولونيا. دُعي زوّار المتجر إلى اكتشاف أنظمة جمالية تعتمد على العطور المغذّية ومستحضرات العناية بالبشرة التي أغدق عليها فيض من خلاصات ثمينة ومقطّرة لمكوّنات طبيعيّة. وأصبحت دار روجيه وجاليه المزوّد الرسمي للباط الملكي. وبدءاً من عام 1932 باتت صفوة المجتمع الفرنسيّ الراقي تتسابق إلى 32 شارع دو فوبورغ سانت أونوريه. ولاحقًا، تركت ماريا كالاس، وماريلين مونرو وكاترين دونوف تواقيعهن في كتاب زوّار المتجر.
أهلاً وسهلاً بك في بوتيك روجيه وجاليه لاجونا مول، الدوحة.
يمثّل بوتيك روجيه وجاليه في الدوحة فرصة لاستكشاف التجربة الحسية التي تقدمها العلامة في أجواء فريدة ومرحّبة. وتدعوك واجهته الباريسيّة المشكّلة من الجصّ الأبيض والرماديّ اللؤلؤيّ، والموشّحة بلمسات من الذهب إلى مزيد من الاستكشاف. كما تصدح تصاميم الأرابيسك والورود المتداخلة كصدى أنيق لإرث العلامة بصفتها عطّارة وصيدلية باريسيّة منذ العام 1862 . فكانت نتيجة هذا اللقاء، أسلوباً يجمع بين المعاصرة والأصالة، ولمسة منعشة تحيي إطلالة فنّ العيش على الطريقة الفرنسيّة. تجربة شاعريّة مع خطواتك الأولى قبالة مدخل متجر السعادة والعجائب، تستقبلك منضدة التجربة الحسية تحت ظ ال سقف من النقوش الورديّة، لتقدم لك سلسلة كاملة من التجارب الحسية: عطور من أجمل حدائق العالم، ومستحضرات للعناية بالبشرة، وطقوس جماليّة مغذّية تدخل في تركيبتها مكوّنات وخواصّ ثمينة… يقف إلى يمينها شامخًا حائط الصابون الذي ينضح بالفقاعات في طيف من الألوان. ولطالما اشتهر هذا الصابون بعصريّته فهو منذ العام 1879 يُصنّع باستعمال طريقة، المرجل، ويُعطّر حتى صميمه، ويُغلّف بشكل مميّز بورق حريريّ، بنمط الشمس، ليوفر لمسة يوميّة من الدلال. فنّ الإهداء بتوقيع روجيه وجاليه ستجد أيضًا هنا طرقا رائعة ومبتكرة لتقديم الهدايا أو لتدليل نفسك. ما عليك سوى اختيار مجموعة من المستحضرات لتوضَّب في علبة تحتضن كلّ البهجة! وتزيّن العلب نقوش Toile de Jouy الكلاسيكيّة المستقاة من متحف الفنّ الزخرفي في باريس، بقياس ولون معدّليْن وشريط ملائم لمنحك فكرة فريدة لهديّة.
روجيه وجاليه مجموعة عطور تقطر سعادة تعتمد عطور روجيه وجاليه في صناعتها على تقنيّة التقطير المتوارثة من الخبير جان ماري فارينا. ويُعتبر التقطير أفضل طريقة لصناعة العطور لأنّها تؤدّي إلى استخراج الخلاصة السائلة الثمينة قطرة بقطرة من المكوّنات الطبيعيّة مع الحفاظ على نقاوتها. كما أنّ تركيبة العطور صُمّمت بحيث تقدّم مجموعة من الفوائد تتراوح بين الاسترخاء والبهجة، التهدئة وبث الطاقة. صاغ هذه العطور أعظم العطّارين ويتمتّع كلّ منها بمجموعة آسرة من الخواصّ. جدير بالذكر أنّ فرع روجيه وجاليه الجديد في الدوحة يقدّم أيضًا خدمة تشخيص للعطور تعتمد على الحواس الخمس. يكفي أن يجيب الزوّار عن سلسلة أسئلة على شاشة تعمل باللمس ليكتشفوا في خ ال ثوان العطر المثالي الذي يلبّي رغبتهم من حيث اللون والملمس والمذاق والصوت. ولا بدّ أن تكتشف من بين العطور العديدة التي تنتظرك 5 أمثلة عن السعادة المعبّأة في قارورة. أوّلً ماء كولونيا Eau de Cologne Jean Marie Farina الرائد وهو عطر منعش يتميّز بتركيز خاصّ على الحمضيّات والنباتات العلاجيّة، يليه عطر Eau Parfumée Bienfaisante Fleur d’Osmanthus وهو مزيج مبهج من الانتعاش وخلاصات البنزوين والنيرولي والباتشولي المقطّرة اللذيذة؛ و Eau Parfumée Bienfaisante Gingembre Rouge وهو عطر محفّز من الجذور النباتيّة المنشّطة و 11 خلاصة ثمينة مقطّرة توقظ الحواس؛ ناهيك عن عطر ،Eau Parfumée Bienfaisante Fleur de Figuier الذي يساعد للإسترخاء وأخذ وقت للاستراحة من نمط الحياة السريعة كونه مدعّم بالخلاصات الثمينة المقطّرة لبراعم التين. وأخيراً وليس آخراً، أسهم إبداع خبير صناعة العطور الفرنسي دومينيك روبيون في ابتكار Eau Parfumée Bienfaisante Bois d’Orange المدعّم بالخلاصات الثمينة المقطّرة لزهر البرتقال والنيرولي لتقوية الحواس.
دومينيك روبيون يعيد من خلال Bois d’Orange رحلة استكشاف سحر النسائم العطرية في الحديقة الأندلسية، تحت ظلال أشجار البرتقال الندية. فاسمح لنفسك أن تتناغم مع إيقاع الانتعاش المشرق لأوراق الشجر والفاكهة، وشفافية الزهر، وعطر أخشاب شجر البرتقال المنعش ونعومتها.
إذا رغبتم في الحصول على رسالتنا الإخباريّة يرجى التّسجيل أدناه.